وأكد الخبراء أن علاج النطق هو خير وسيلة لعلاج التلعثم، وأن أى أجهزة أو أدوات إلكترونية قد تسبب فى بعض الأحيان ضررا بدلا من النفع، ومع ذلك فقد أثبت الجهاز الجديد فعاليته بنسبة 90% فى مساعدة 123 مريضا على التكلم بصورة سليمة، وذلك وفقا لموسوعة “صحة الإنسان والعلم الحديث” للدكتور حسن أحمد شحاتة.
مل كنظام صغير محفز للسمع، ويكتمل بميكروفون ومضخم ومكبر للصوت، بحيث ينقل التغذية الرجعية للصوت المتغير والمتأخر إلى المصاب بالتأتأة بشكل يخدع الدماغ ويجبره على الاعتقاد بأن هناك شخصا آخر يتكلم أيضا.
وقال العلماء: “إن البحوث السابقة أظهرت أن التحدث بانسجام مع شخص أو أكثر يمنع التأتأة التى لم تكشف أسباب الإصابة بها، على الرغم من دور أربعة عوامل معقدة فى ظهورها تشمل الوراثة والفسيولوجية العصبية، مثل: كيفية عمل الدماغ، ونمو وتطور الطفل، والديناميكا العائلية، حيث يصاب 50% من الأشخاص بها إذا كان أحد أعضاء العائلة يعانيها أيضا”.
ويركز البحث الجديد على الاعتلالات الدماغية الحقيقية عند المصابين بالتلعثم والضغوطات الواقعة على الأطفال عندما يبدءون بالكلام وكيفية نموهم وتطورهم.
وأكد الخبراء أن علاج النطق هو خير وسيلة لعلاج التلعثم، وأن أى أجهزة أو أدوات إلكترونية قد تسبب فى بعض الأحيان ضررا بدلا من النفع، ومع ذلك فقد أثبت الجهاز الجديد فعاليته بنسبة 90% فى مساعدة 123 مريضا على التكلم بصورة سليمة، وذلك وفقا لموسوعة “صحة الإنسان والعلم الحديث” للدكتور حسن أحمد شحاتة.