قال الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولوند، اليوم الجمعة، إن التغيرات التي اجتاحت الشرق الأوسط تعني أن المساعي السابقة لإحلال السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين لم تعد ذات مغزى وينبغي أن تلعب القوى الكبرى دورا مهما في حل الأزمة.
وأضاف أولاند في بداية مؤتمر عن القضية “النقاش بشأن شروط السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين ينبغي أن يضع في اعتباره المنطقة بأكملها”.
وتابع “المخاطر والأولويات تغيرت، هذه التغيرات تجعل من الضروري بشكل أكبر إيجاد حل للصراع وهذه الاضطرابات في المنطقة تخلق التزامات جديدة لإحلال السلام، ويجب أن نثبت ذلك للمجتمع الدولي”