كتب :: حمدى سليمان
استجابة لدعوات “ثورة الإنترنت” التى أطلقها شباب مواقع التواصل الاجتماعى مؤخرًا، دفع شباب لفاتورة استخدام الإنترنت لإحدى الشركات بالدقى، بقيمة 700 جنيه عملات معدنية أو “فكّة”، وقال “مصطفى”، “جاى أدفع الفاتورة فكة عشان النت بتاعهم بطئ ولازم أعاقبهم”.
وأضافت إيمان: “أنا هدفع فاتورة الشهر ده، سرة من الدنانير لأن الشركات بتّاجر بالناس”.
ورفع المشترك محمد مصطفى، لافتة “ثورة على الإنترنت”، عقب دفع الفاتورة، معلقًا: “أنا دفعت فلوسهم وهى 95 جنيهًا فكة، لأن إحنا أقل سرعة فى العالم”.
ويطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعى، بدفع قيمة الاشتراكات الشهرية فكة، لعقاب الشركات، وإجبارها على زيادة سرعات الخدمة، مع توعد بطرح أفكار أخرى حالة عدم الاستجابة لمطالبهم.
جدير بالزكر أنه طبقا للأحصائيات العالمية تحتل مصر المرتبة 175 من اصل 184 دولة فى سرعة الاتترنت
وأضاف يوسف كمال أن تسعيرة الأنترنت المطلوب تنفيذها بدون استخدام عادل ” ظالم “وباقي من المهله 5 ايام لتحقيق اول مطلب ” وهوا تزويد سرعه الانترنت لـ 4 ميجا لجميع المشتركين ” بعدها هنبدأ التصعيد .
وعليه طالبنا كل الشركات المقدمة لخدمه الانترنت باالتالى ::
1- تقليل الاسعار للتناسب مع متوسط الاسعار العالميه
2- زياده الحد الادني للسرعات الي 8 ميجا بسعر 60 ج
3- العمل بنظام الخط هو 1/1 ، يعني الدونلود و الأبلود سرعتهم واحدة و تساوي نفس سرعة الخط
4- احلال وتجديد سنترالات الجمهوريه
5- زياده حد التحميل الي 1 تيرا كحد ادني
6- تحسين خدمه الدعم وجعلها ذو كفاءات
7- استخدام خاصيه Fiber
8- مراقبه حكوميه لشركات الانترنت
9- خدمه شكاوي تابعه للحكومه وغير مرؤسه من اي من شركات النت والسلطه التابعه لها هي الحكومه فقط
10- تزويد السرعه لجميع المشتركين لـ 4 ميجا حتي انتهاء الفتره المحدده لتفعيل الفايبر في 2015
11- توصيل الخطوط الارضيه لجميع انحاء مصر
12- فريق كامل لكل محافظة للصيانه الدوريه