هذه الرواية هزلية وغير صحيحة وغيرمرتبطة بالواقع وأى شخص ينسبها لة ، فهو مسئول عنها ، واعتراف صريح على نفسة أن كل كلمة علية هي صحيحة وهو يفعلها ، ومن يحاول تشوية صورة المؤلف ، بسبب هذه الرواية ، فهو أنسان عندة نقص ولا يجد الرد غير الهلفطة والنقص داخلة .
هو عماد مشتاق تربى وعاش في بيئة نسائية ، يعيش من أموال النساء الذى يتعرف عليهم ، وذلك لارتدائة سلسلة في رقبتة ، وشعرة الناعم ، وبياضة التركى .
تعرف عماد مشتاق على شريك سودانى في أحدى مشروعاتة فهجر عجوزتة والتي يجلس خارجا بمكتبها ، وعندما تحتاجة ، يفتح المخبأ السرى بين المكتب ومحل الملابس الخاص بعجوزتة ، ولا يراهم أحد .
تعرف عماد مشتاق على مرشحة لانتخابات مجلس نواب ، من اسرة ثرية وأخذ يلف حول شباكها ، بالرغم من سفرة الدائم الى السودان لمقابلة شريكة السودانى ، حتى طلب منة ان يقيم معة ويوفر لة كل سبل الراحة ليظل بجانبة ، لانة لا يستطيع أن يعيش ويستمر مع عجوزتة والعشق الجديد من مرشحة مجلس النواب .
وفى يوم من الأيام طلب من أحدى العاهرات ان تجد له رجلا يجلس معة جلسة ود ومحبة وقامت هذه العاهرة بتصويرة مع خطيبهافى جلسة خاصة جدا ، وقامت بابتزازة وحصلت منه على ما يقارب سبعون الف جنية وحتى الان تقوم بابتزازة .
انة عماد مشتاق يا سادة ، الذى يشتاق ان يكون وزيرا أو محافظا ، أو حتى نائبا للمحافظ .
انة عماد مشتاق الذى يرتبط بعلاقات (……..)مع بعض الجهات ال(…..) لكونة يعطهم أموال من أموال عشيقتة العجوز .
انة عماد مشتاق يا سادة ، يحب لبس السلاسل في رقبتة ، ويجمع حولة بعض المرتزقة ، حتى يحموة ، ولكنهم يضحكوا علية ويقبضوا أموالا من أموال العجوز.