انتشر الظلم خلال السنوات الماضيه ، ولم تُقلل الحوادث والجرائم بل زادت.
شهدت مصر حوادث عديده واكثرهم “القتل” ، ولقد هزت الرأي العام وتصدر بعضها مواقع التواصل الاجتماعي والالكتروني.
مما يدعو للتساؤل حول أسبابها ودوافعها ، ويعد أبرازها وقائع مقتل مثل قضيه (راجح) ،وقضيه (زينه) ، وقضيه (جني) ، وهم لم يتخطوا سن ال20!
هل حدثت تغيرات مجتمعيه؟
الحوادث التي تحدث هذه الايام تعد طارئه علي طبيعه المجتمع المصري ، الذي لم يكن يعرف مثل هذه الجرائم في الماضي وهل هذا سيصبح من العوامل مؤثره ؟
فأن مواقع التواصل تعد أهم المؤثرات السلبيه في شخصيه الاطفال ، خاصه أنهم يعتادون علي تقليد هؤلاء الأبطال ، الذين يمسكون بالسلاح في الشوارع ، وهذا يشتد وينتشر العنف عبر السوشيال ميديا .
فيجب ان يقوم النائب العام بتحويل الجاني إلي محكمه الجنايات ، لمحاسبة من يرتكب خطأ سواء في حق غيره او حق المجتمع ، بدون النظر الي السلطة التي يمتلكها اهله او اقاربه ، وبدون ظلم لأحد من الضحايا .