بسبب خيانتها لزوجها، أقدمت أسرة هندية في إحدى القرى على معاقبة سيدة بعد أن قامت بخيانة زوجها، حيث أُجبرت على حمله والطواف به في القرية، في واقعة غريبة بعض الشيء لكنها متداولة في الهند.
واتفقت عائلة السيدة «الخائنة» مع سكان القرية على إجبارها على حمل زوجها على كتفها والتجول به لفترات طويلة، جزاء لما اقترفته في حق زوجها.
ويأتي هذا عقب اتهام الزوج زوجته بخيانته، وإقامة علاقات خارج الزواج مع زميلها بالعمل، ما اضطر العائلة وسكان القرية لتوقيع هذا العقاب على الزوجة.
وفي مشهد مماثل أيضًا، اكتشف الزوج خيانة زوجته عقب إطلاعه على هاتفها، حين عثر على محادثات بواتساب تضمنت صور غرامية تجمعها مع عشيق لها في المغرب.
واعترفت، الزوجة خلال التحقيقات أنها تعرفت على عشيقها منذ سنة وقامت باستدراجه وأوهمته أنها مطلقة وكان لهما 3 لقاءات بحديقة الدالية لتستدرجه إلى منزلها وتمارس معه الجنس كما سافرت معه رفقة أبنائها إلى مدينة سلا.
وتلقت الشرطة القضائية بمفوضية الأمن بتيفلت في المغرب، بلاغاً من زوج اتهم فيه زوجته بخيانته.
وفي مشهد أخر جديد، قامت مصرية بخيانة زوجها مع أقرب شخص له و أكثر شخص، وهو شقيقه، وتم تصوير الخيانة الزوجية بفلم إباحي وصل إلى يد الزوج المسكين الذي فقد أعصابه.
وجاءت القصة في البداية عندما، تلقى مساعد وزير الداخلية إخطارًا بورود بلاغ لمركز شرطة منشأة القناطر من فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا، بتغيب والدها النجار 50 عامًا عن المنزل، وذلك عقب سماعها مشاجرة بينه وبين عمها 39 عامًا، داخل غرفة المتهم في المنزل، ولم يظهر والدها حتى اليوم التالي.
وأجريت تحريات من قبل مباحث قطاع أكتوبر، وأسفرت عن صحة أقوال الفتاة واختفاء والدها، فتم استدعاء عمها لمواجهته بأقوالها حول حدوث مشاجرة بينه وبين شقيقه قبل اختفائه، فاعترف أنهما تشاجرا ثم انصرف شقيقه ولا يعلم المكان الذي توجه إليه.
وشكل مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة، وتوصلت التحريات إلى انتشار مقطع فيديو في البلدة لعلاقة جنسية جمعت بين المتغيب وزوجة شقيقه، ما أثار غضب الأخير، خاصة منذ أسبوع عندما تأكد من صحة الشائعات المنتشرة، وشاهد مقطع الفيديو لزوجته مع شقيقه.