قال على عبد الخالق والد الهارب محمد على: بالنسبة للفلوس اللى محمد بيقول إن ليه عند الجيش فالكلام ده مش حقيقى ده بس عشان ياخد تعاطف الناس لكن القوات المسلحة مابتبقيش جنيه واحد لأى حد بالعكس هو مديون للجيش لأن الشغل اللى كان فاتح فيه سابه وهرب وهو واخد فلوسه لأن السفر جاء بلا مقدمات .
يتذكر على عبد الخالق هذا اليوم الذى بداء فيه كل شيئ: اتصالات من كل أصدقائى إلحق محمد نزل فيديو فأنا فكرت إنه فيديو من فيلم ليه ولا حاجة فوجئت بإنه بيهاجم البلد فعملت مداخلات على القنوات بعدها هو اتصل بيا وقالى انت بتشتم فيا يا بابا قولتله يابنى أنا مش بشتم أنا بقول الحقيقة هو الجيش مديونلك انت اللى مديون للجيش يا محمد فعملى بلوك ومبقاش بيكلمنى.
وعن فترة الانقطاع التي مارسها محمد على وإبتعاده عن السوشيال يقول والده: بعد فترة كلمته تانى وقولتله يا إبنى إرجع عن اللى في دماغك وإن شاء الله في مصر تسامحك فقعد يشتمنى بألفاظ محدش يقولها لحد ويقولى إنت جبان وأنا مش ابنك وماتكلمنيش تانى، فما الذى استفاده محمد أولا خسر والده ثانيا سرق فلوس اليتامى وخسر بلده ومحدش يقول العيب في تربيته محمد إبن عاق لأن مفيش إبن يقول على والده “هاضربك بالجزمة” فلما يقول للناس يا بقر بالنسبة لأخلاقه ماتعتبرش شتيمة.
وعن شخصية محمد على يضيف والده قائلاً: إبنى مش سوى ومريض شهرة ومايفهمش في السياسة ولا عمره فتح جورنال ومايعرفش اسم وزير ولا يعرف أي لغة لكن جماعة الإخوان بتنفخ فيه عشان يتصدر المشهد.
وعما يعانيه على عبد الخالق من جماعة الإخوان يقول: حاولت الجماعة الإرهابية قتلى أكثر من مرة حيث بدء الأمر بالسباب في الشارع بأفظع الألفاظ ثم حاولت سيارتهم صدمى أكثر من مرة وفى أحد المرات تفاديت سارة في أخر لحظة لأن كل الإخوان يعلمون أنى ضد محمد لكن الأغلبية تحيى ما قمت به ضد محمد وهناك الكثير ممن يؤيدونى .
وعن مصير ولده المحتوم يقول عبد الخالق: إبنى مش محتاج شهرة ولا فلوس بس هو بيسوق نفسه إلى قضائه حيث خسر كل شيئ ومصيره سيكون الإعدام ولو قابلته هاقتله.
وعن رسالته للمصريين يقول على عبد الخالق: صدقونى محمد مريض شهرة ومتخلف عقلياً لأن مفيش واحد يقول على المتظاهرين اللى عايزهم ينزلوا يتظاهروا بقر يبقى مش سوى واللى يسمع كلام محمد يبقى متخلف زيه لأن الإنسان المحترم تحترمه الناس لكن محمد يعتبر بلونة حجمها كبير ودبوس واحد هايفجرها.